مضيفًا أن واشنطن لن تستطيع إجبار موسكو على الامتثال للقواعد التي اخترعتها الولايات المتحدة بنفسها.
وفيما أيد الرئيس الحالي للاتحاد الإفريقي ماكي سال، تصريح ماكرون حول ضرورة عدم السعي لإهانة روسيا وأهمية مواصلة المفاوضات معها، دافع في الوقت نفسه المستشار الألماني أولاف شولتس عن سياسة التعايش السلمي التي انتهجتها أنغيلا ميركل حيال روسيا، معربًا عن تأيييده لقرار ميركل معارضة انضمام أوكرانيا إلى حلف الناتو عام ألفين وثمانية مشددًا أن أي دولة ترغب في أن تصبح عضوا في الحلف يجب أن تفي بمعايير الانضمام إليه.
فإلى أي درجة يمكن لواشنطن أن تغيب دور موسكو على الساحة الدولية؟ وكيف تفهم جملة المواقف الدولية الأخيرة حول ضرورة التعامل مع موسكو وعدم السعي لإهانتها؟
2022-06-20