التكنولوجيا والتطور في العصر!
أفنان شرف الزين*
في هذا التطور التكنولوجي الحديث، أصبحت الدول العالمية تتنافس في هذا التطور التكنولوجي، فكل دولة تريد أن تكون الأفضل في التغيير في واقعها وإبراز وجودها في الحياة.
وفي عصرنا الحالي ظهر بـما يسمى “تطور، تقدم، إزدهار” العالم يتنافس والغدة السرطانية تشن الهجوم وتراقب وتواكب من خلال التطور الذي تفرح به الشعوب لتطورها.
والأجهزة الذكية من خلالها ومن خلال تطورها وإتصالها بشبكة الإنترنت، يمكن للعالم الرصد والتتتبع عبر الإنترنت وهذا ماقد لا يحمد عقباه.
وأيضاً من خلال الإتصال الإلكتروني وإمكانية الوصول إلى جميع الخدمات الخاصة والعامة، يمكن لهذة التكنولوجيا والأجهزة الذكية أن تشكل عامل كبير في التقدم
ولكن لها سلبيات وإيجابيات
والإيجابيات منها البحث غرض العلاج ومعرفة الاجهزة وما إلى ذلك
اما السلبيات فهي دائما تتغلب على الإيجابيات منها مراقبة التحركات، الإتصالات، أيضا ترقية قدرات الشبكة والهاتف الذكي له خطورة فهو يخدم العدوان في التجسس والمراقبة ومعرفه حتى حياتنا اليومية وماخفي كأن أعظم فهو عدوان همجي لا يوجد في قلبه أية رحمة.
اللوبي الصهيوامريكي إلتجئ إلى مواقع التواصل والتكنولوجيا لإنه عجز عن المواجهه في أرض الميدان وهذا يدل على ضعف العدو، ولكن
يجب الحذر كل الحذر فالعدو غدار ومتواجد على مدار ال 24ساعه، ولننصت ونصغي جيداً لتوجيهات القيادة الحكيمه سلام الله عليها.
كاتبات وإعلاميات المسيرة
2024-10-08