ذكرى غياب جسد المناضل والمفكر الثوري “مهدي عامل!
* كي لاننسى*
ذكرى غياب جسد المناضل والمفكر الثوري “مهدي عامل” (حسن حمدان) يوم 18 / 5/ 1987.
قبل اغتياله بشهر وصله بيان تهديد من مجموعة ظلامية رجعية.أَبلَغَ رفاقه الخبر ،وقرأ لزوجته ، مقطعاً من ذلك البيان الذي يحمل له التهديد، طلبت منه الرحيل عن بيروت لكنه رفض ذلك، حيث جسد بموقفه الثابت ، نموذجاً للمناضل التقدمي المُشتبك الذي يحمله أصحاب الفكر الثوري .
بعد أسابيع قليلة، نفّذت القوى الظلامية وعدها بأن أردته شهيداً للفكر والحرية في ذلك اليوم الأسود والحزين .
في اليوم التالي لاغتياله ،قررت العديد من الهيئات الأكاديمية والثقافية اعتماد تاريخ ذلك اليوم في كل عام يوماً “للانتصار لحرية الكلمة والبحث العلمي”.
-كم نحن بحاجة الى مهدي في منهجه وقراءاته النقدية، وبحثه الدائم عن الحقيقة في التراث النظري من أجل صياغة البرنامج الراديكالي الثوري كدليل للكفاح الميداني.
-الثوريون لايموتون.
– سقط الجسد لكن الأفكار باقية.
* #الوعي _ الكفاحي*

2022-05-18
الحزب الشيوعي اللبناني وهو اقدم حزب في لبنان
لكن للاسف يتخندق الان في خندق اللامقاومة وهو يتضامن مع القاتل سمير جعجع وجنبلاط وحزب الكتائب الخياني
اتسائل اين سيقف الشهداء فرج اللخ حلو ومهدي عامل وحسين مروة الان
مع المقاومة مع مع موقف الحزب الحالي للاسف؟
من يمثلون الحزب الشيوعي الان هم ليس نهج الشهداء وليس نهج الشهيد جورج حاوي وبقيت شهداء الحزب اللذين انخرطوا بالمعمل والكفاح المسلح ضد الصهاينة في مجمل حروبهاظ
وهل هذا النهج يتناسب مع تضحيات المناضلة اللبنانية سها بشارة
ام سيغضب بقيت المناضلين وجميع الشهداء