
استشهاد عمر النايف جريمة في الجبين!محمود فنون
استشهاد عمر النايف جريمة في الجبين

محمود فنون
بعد الإطلاع على ملف اغتيال الرفيق عمر النايف المؤلم
وبعد مراجعة كل المعلومات منذ ارتكاب الجريمة خرجت باستخلاصات مكثفة
وسوف اعود للموضوع للكتابة بالتفصيل :
إن المسؤولية عن اغتيال الرفيق عمر النايف واضحة إذن
هناك عرابين من بين ظهرانينا ويحتلون ارفع المناصب وفي الخدمة
أرادوا تجنيب إسرائيل الحرج إذا ما نفذت الإغتيال في السفارة ، فأخذوا المقاولة على عاتقهم مقابل عفارم من السلطة ومن إسرائيل
لهم الخزي وعقاب شعبنا
وسأكتب استخلاصاتي عنهم وبالإسم
الوضع مخزي
فقد تحول الفدائي إلى مسدس للعدو بعد ان كان مسدسا ضده
إن سياسة المسدس بيد المسؤول موجودة من زمان وكانت مخصصة لقتل الفلسطينيين بما يرضي القيادة
وقتل الخطرين على هذه الدولة أو تلك من أجل المال ومن أجل التقرب من تلك الدول واثبات حسن النية وبرهان على الإنتقال لخدمة أعداء الثورة من زمان زمان ومن قبل أوسلو والتنسيق الأمني .
ما هو دور المجدلاني وما هو دور السفير وهل هما متكاملان
ما دور الفلسطينيين من رجال المافيا ؟ هل هم المسدس لمن يدفع لهم ولإرضاء الكبار
إنهم متورطون ولذلك حاولوا ويحاولوا اخفاء الدلائل
ولكنهم لن ينجوا ابدا
افتح المرفق وتأكد
23/9/2018م
كان في بداية الثورة الفلسطينية يتخفى ويرتعب الصهيوني وكل من يحمل الجنسية الصهيونية المقيتة وكانوا يرتعبون من ركوب الطائرات او السير في شوارع اوربا كون رجال المقاومة كانت تستهدفهم وتراقبهم وخصوصا في زمن الشهيد وديع حداد وبعد اتفاق اوسلوا الخياني بدأ الفلسطيني هو من يتخفى ويرتعب واصبح الدم الفلسطيني رخيص بل رخيص جدا فبعد اغتيال اي قائد نسمع بالوعد والهتافات بان المقاومة سترد بسرعة وبقوة وسوف تزلزل الارض له1ه الجريمة ولكن لم ينفذ اي شي بمستوى جريمة اغتال ذاك القائد .
في رأي الشخصي على المقاومة ان تفعل ساحات الخارج وتعيد التوازن اي اذا استهدفتم وسوف نستهدفكم ،،،،